التطليق للضرر والآثار المترتبة عليه (دراسة مقارنة ومقاربة بين الفقه الإسلامي والقانون رقم ح 10لسنة 1984م وتعديلاته)
dc.contributor.author | عصمان, إبتسام خليل | |
dc.date.accessioned | 2021-02-04T10:25:21Z | |
dc.date.available | 2021-02-04T10:25:21Z | |
dc.date.issued | 2021-01 | |
dc.identifier.uri | http://dspace.zu.edu.ly/xmlui/handle/1/1045 | |
dc.description.abstract | الحمد لله على ماوهب من الهدي إلي شرعه ومنهاجه، وألهم مِن استخراج مقاصده وتنسيق حجاجه. والصلاة والسلام على سيدنا محمد الذي أقام به صرح الإصلاح بعد ارتجاجه، وعلى أصحابه وآله نجوم سماء الإسلام وجواهر تاجه، وأئمه الدين الذي بهم أضحي أفق العلم إثر بزوغ فجره وانبلاجه. يعد عقد الزواج من أهم العقود التي يعقدها الإنسان في حياته، وأبعدها خطرا، وأعلاها قدرا، إذ هو عقد ارتباط دائم بين ذكر وأنثي من بني الإنسان، تقوم به حياة الأسرة، وحياة الأمة، فهو متعلق بذات الإنسان الذي كرّمه الله بقوله:وِلَقَدْ كرَّمْنَا بَنِي آدَمَ( )، ولما كان لهذا العقد من الخطورة فقد عني الإسلام به عناية فائقة، وتظهر عناية الإسلام به في أمور منها: - تشريع الخطبة قبل الزواج ليتعرف كل واحد من الزوجين على الآخر في دينه، وخلقه، وطبائعه، وجميع جوانب حياته عن طريق النظر، والتحري، والبحث، والسؤال من الخاطبين، والواقفين على أخبار كل واحد منهما في العمل، والبيئة؛ حتي يكون إقدامهم على الزواج ببينة. - حث كل واحد منهما علي حسن المعاشرة، والتسامح في المعاملة. | en_US |
dc.language.iso | other | en_US |
dc.publisher | جامعة الزاوية | en_US |
dc.title | التطليق للضرر والآثار المترتبة عليه (دراسة مقارنة ومقاربة بين الفقه الإسلامي والقانون رقم ح 10لسنة 1984م وتعديلاته) | en_US |
dc.type | Thesis | en_US |
Files in this item
This item appears in the following Collection(s)
-
Master Theses || رسائل الماجستير [292]
رسائل الماجستير للطلبة الدارسون بجامعة الزاوية