عرض سجل المادة البسيط

dc.contributor.authorالخرزة, حسن رمضان
dc.date.accessioned2020-03-29T15:14:59Z
dc.date.available2020-03-29T15:14:59Z
dc.date.issued2014-06
dc.identifier.urihttp://dspace.zu.edu.ly/handle/1/39
dc.description.abstractالحمد لله رب العالمین،وأصلي وأسلم على نبي الرحمة المھداة للعباد،محمد بن عبد الله وعلى آلھ وصحبھ ومن والاه. أما بعد: فإن أشرف وأسمى المباحث اللغویة ھو ما كان مختصا بعلوم القرآن، فإن القرآن الكریم ھو حجة الله البالغة على خلقھ، وھو المعجز بمعانیھ وبیانھ وفصاحتھ، فربنا عز وجل یقول فیھ: ﴿بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِینٍ﴾[الشعراء: 159 ] فھو المعجزة التي تحدى بھا ربنا كل المعاندین فما استطاعوا أن یأتوا بمثلھ ولو بآیة. ومما لا یخفى أن القرآن الكریم حجة في العربیة بجمیع روایاتھ، فكان الاستشھاد بھ منھج المصنفین والدارسین، وكان ذلك سببا من أسباب حفظھ الذي وعدنا بھ ربنا جل وعلا قائلا: ﴿إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَھُ لَحَافِظُونَ﴾[الحجر: 9]، ولا أبالغ إن قلت إن الفضل في تطور الدراسات اللغویة ونشأتھا یرجع إلى القرآن الكریم، والحقیقة أن لغة القرآن الكریم أفصح أسالیب العربیة على الإطلاق.en
dc.language.isootheren
dc.publisherمجلة كلية الادابen
dc.relation.ispartofseries;7-21
dc.subjectالقرآن الكريمen
dc.subjectالماءاتen
dc.titleالماءات في القرآن الكريم سورة البقرة أنموذجاen
dc.typeArticleen


الملفات في هذه المادة

Thumbnail

هذه المادة تظهر في الحاويات التالية

عرض سجل المادة البسيط