دور التقنيــــات التعلمية الحديثةفي التعلم عن بُعد في ظل الظروف المتغيرة
الخلاصة
" دور التقنيات التعلمية الحديثة في التعلم عن بُعد في ظل الظروف المتغيرة "
هدف هذا البحث إلى تحقيق استخدام التقنيات التعلمية الحديثة في التعلم عن بُعد في ظل الظروف المتغيرة ومعرفة المعوقات التي تقف خلف استخدامها. وأداء دورها في العملية التعلمية على أكمل وجه.
كما تطرقت مجموعة البحث إلى الطرق التقليدية في العملية التعليمية واستخدام التقنيات التعليمية الحديثة في التعلم عن بُعد وأساليب استخدامها كطرق بديلة.
وتطرقت للتعرف على الظروف المتغيرة التي آذت إلى استخدام التقنيات التعليمية الحديثة
في التعلم عن بُعد. فتناولت مجموعة البحث العديد من المحاور في هذه الدراسة:
1- المعلم 2- الطالب 3- التقنيات التعلمية
4- التعليم عن بُعد 5- الظروف المتغيرة.
واستخدمت مجموعة البحث المنهج الوصفي لكونه المنهج المناسب لهذا البحث وتوصلت مجموعة البحث الى جملة من التوصيات:
1- الوعي المجتمعي بأهمية استخدام أنظمة التعلم الإلكترونيالتعلم عن بُعد في كل المراحل التعليمية.
2- اهتمام الأنظمة التربوية على مختلف مستوياتها بالتقنية التعلمية الحديثة.
3- ضرورة توظيف البرامج التكنولوجية لدمج التقنية الحديثة في المقررات الدراسية.
4- العمل على إيجاد آليات تحد من المعوقات التي تواجه أعضاء هيئة التدريس بالمراحل
التعليمية والطلاب من استخدام التقنية التعلمية الحديثة.
5- العمل على إقامة المؤتمرات والندوات وبشكل دوري للتعريف بأهمية استخدام التقنيات
التعلمية الحديثة.