Show simple item record

dc.contributor.authorعمار, عتيقة أقويدر
dc.date.accessioned2022-10-19T21:59:34Z
dc.date.available2022-10-19T21:59:34Z
dc.date.issued2021-12
dc.identifier.urihttp://dspace.zu.edu.ly/xmlui/handle/1/2150
dc.description.abstractالحمد لله رب العالمين ،والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين محمد النبي الأمي الأمين ،وعلى آله وصحبه أجمعين ،ومن تبعه بإحسان إلى يوم الدين أما بعد : فإن الثقافة من أهم مقومات المجتمعات الإنسانية ،وإن من مقومات مجتمعنا الليبي أنه عربي مسلم يخلو من التجاذبات الدينية والمذهبية فإن مثل هذا المجتمع يسهل مراجعته ،وإعادة الوئام لعناصره التي اعتراها النزاع في السنوات الأخيرة . وكونه مجتمعاً مسلماً فإن من أهم المؤثرات التي يتجاوب معها الوازع الديني لتقييم نفسه ،وتصحيح مساره .. ولا يحصل ذلك إلا بالتذكير ،وهذا من مهمة القائمين بالخطاب الديني المعتدل. ولما كان من مجالات الثقافة –ثقافة المصالحة والتوافق الاجتماعي والتي تعتبر من أهم مجالات الخطاب الديني نهيك عن مجال مواصلة التبليغ عن النبي –صلى الله عليه وسلم . ولما كان الخطاب الديني متنوع الأساليب والمشارب تترتب عنه نتائج متفاوتة ،كان اختبار هذا الموضوع بعنوان : دور الخطاب الديني في نشر وترسيخ ثقافة المصالحة الوطنيةen_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherمجلة كلية الآداب الزاويةen_US
dc.titleدور الخطاب الديني في نشر وترسيخ ثقافة المصالحة الوطنيةen_US
dc.typeArticleen_US


Files in this item

Thumbnail

This item appears in the following Collection(s)

Show simple item record