Show simple item record

dc.contributor.authorعمر ابو كراع, مصطفي مسعود
dc.date.accessioned2024-03-14T07:30:20Z
dc.date.available2024-03-14T07:30:20Z
dc.date.issued2023-10-07
dc.identifier.urihttp://dspace.zu.edu.ly/xmlui/handle/1/2353
dc.description.abstractالموت: سر عجزي عن فهمه، ولغز محير لم يدركه إنسان حي،العقل البشر ة نفسيوالخوف من الموت ظاهرة عامة لدى البشر، وتختلف شدته بين إنسانوآخر ألسباب مختلفة. وقضية الموت:من أهمالقضايا التي اهتمبها اإلنسانمنذ القديم، حتى إن أفالطون عرف الفلسفة بأنها: تأملالموت، بمعنى أنه الحقيقة الوحيدة التي تثير لدى الفيلسوف ضروبار هذا الوجود،ا متعددة من التأمل؛ لتدفعه إلى النظر في أسر اء الحسوالبحث فيما يكمن ور(1) . إن شبح الفناء هو الذي كانالوما يزيقضمضاجع المتأملين في هذه القضية الغريبة، وبمجيء اإلسالم تمإبعاد هذا الشبح،حيث قرراإلسالمحقيقة البعثوالعيش بعد الموت، حتىُجعل اإلسالماإليمانباليوم اآلخرركنارئيسامن أركان اإليمان الستة، بل وقرر في كثير من المواضع أن الموت ليس إال مفتاحا للسعادة أو الشقاء، ومن ذلك قوله تعالىفي صفة أهل النار والجنة،ُكُل ُّ نَفْس ٍ ذَائِقَةَ املوت وَإِنَّمَا تُوَفَّوْن َ أُجُورَكُم ْ يَوْم َ الْقِيَامَة ِ فَمَن ْ زُحْزِح َ عَن ِ النَّار ِ وَأُدْخِل َ الْجَنَّة َ فَقَد ْ فَازُوَمَا الْحَيَاةِ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاع ُ الْغُرُور(2) . ويبقى على اإلنسان أن يعمل علىأن يكون سعيدا،ومع ذلك فلم يتوقف المفكرون والمتأملون عنالتأمل في الموت نفسه في لحظاتهوه.مشاهده وصورen_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherجامعة الزاوية -university of zawiaen_US
dc.titleفلسفة الموت في الشعر العباسي عصر الدول ةالامارات أنموذجا (دراسة في الرؤيا والتشكيل)en_US
dc.typeThesisen_US


Files in this item

Thumbnail

This item appears in the following Collection(s)

Show simple item record